إن إعطاء الموهوب قيمة ثمينة لذاته، ومكانة قيمة تجعله يرى نفسه فرداً فعالاً في المجتمع، وعليه أن يصنع شيئاً ما ينفع به وطنه بموهبته .
وحين لا تجد المواهب حاضنات لها فإنها تندثر، وربما تلفظ أنفاسها الأخيرة بلا عودة للحياة، لذا لم يغب عن تقارب إنشاء غرفة لترعى المواهب في الهندسة والاختراعات، وتشجعها باستمرار.